سعت الجمعية إلى الإصلاح في المجتمع منذ نشأتها حتى الآن وحققت أهدافها في هذا المجال وهذه أمثلة لما تحقق :
طالبت الجمعية بمنع الخمر في دولة الكويت وتم ذلك بحمد الله تعالى .
ـطالبت الجمعية بإنشاء كلية للشريعة الإسلامية وتم ذلك بحمد الله تعالى .
ـطالبت بإنشاء بيت للزكاة وتم ذلك بحمد الله تعالى .
طالبت الجمعية بإنشاء مصرف إسلامي وتم ذلك بحمد الله تعالى وصدر قانوناً للمصارف الإسلامية وفتح أكثر من مصرف إسلامي .
طالبت الجمعية بعمل موسوعة للفقه الإسلامي وتم ذلك بحمد الله تعالى .
طالبت بمنع الاختلاط بالجامعة وقد صدر قانوناً بذلك عام 2006 م .
أنشأت الجمعية أول لجنة كويتية تهتم بالعلاج الإيماني لمدمني المخدرات وهي لجنة التوعية الإجتماعية والتي أصبحت جمعية مستقلة باسم جمعية بشائر الخير برئاسة الشيخ عبد الحميد البلالي .
أنشأت الجمعية أول لجنة تهتم بالمساجين وقد تطورت لتصبح جمعية مستقلة باسم جمعية التكافل لرعاية السجناء برئاسة الأخ مساعد مندني .
أصدرت جمعية الإصلاح العدد الأول من مجلة المجتمع في ١٩ مارس ١٩٧٠ كمجلة عالمية إسلامية اسبوعية
أول موقع عربي يستقبل التبرعات ويقدمها لمستحقيها هو www.khaironline.net التابع لأمانة العمل الخيري بجمعية الاصلاح
المشروع الوطني لتعزيز الأخلاق “ركاز” هو أحد مبادرات عضو من جمعية الاصلاح ويحظى بدعم سنوي من الجمعية .
الجمعية أنشأت الهيئة العالمية للتضامن مع الكويت لرعاية أبناء الكويت في الخارج وذلك أثناء الغزو الغاشم.
عملت الجمعية على تحفيظ وتعليم القرآن الكريم من خلال لجان ومراكز متخصصة منها مركز تاج الوالدين وبيوت القرآن الكريم ومنابر النور وجميعها تعمل لخدمة كتاب الله مدارسة وتجويداً وحفظاً لمختلف الأعمار.
للعام الثاني على التوالي جمعية الإصلاح تفوز بالمركز الثالث في مسابقة الكويت الكبرى لحفظ القرآن الكريم بفوز 14 فائز وفائزة من الجمعية .
إصدار العديد من الكتب التوجيهية وإعادة طباعة كتب بعض المؤلفين للتوزيع المجاني .
ساعدت جمعية الإصلاح في تكوين شخصيات قيادية خدمت المجتمع الكويتي في المجالات المختلفة: الفقهية والشرعية، والإعلامية والفكرية، والتعليمية والثقافية، والأدبية والشعرية، والتربوية والاجتماعية، والخيرية والدعوية -وهذه من الثمار العظيمة لجمعية الإصلاح الاجتماعي- وعلى سبيل المثال لا الحصر:
ففي المجال الشرعي: الشيخ الدكتور خالد المذكور، والشيخ الدكتور عجيل النشمي، والشيخ الدكتور عيسى زكي، والشيخ أحمد غيث، والشيخ الدكتور محمد عبد الغفار الشريف، والشيخ عيسى العبيدلي، والشيخ الدكتور أسامة الكندري، والشيخ أحمد الدبوس، والشيخ الدكتور عبد العزيز القصار، وغيرهم.
وفي المجال التربوي والاجتماعي والإداري: د. محمد الثويني، د. عادل الزايد، الشيخ عبد الحميد البلالي، د. حمود القشعان، د. صالح الراشد، د. عبد الله سليمان العتيقي، وغيرهم.
وفي المجال الإعلامي: د. طارق السويدان، د.جاسم المطوع، د. عصام الفليج.
وفي المجال الأدبي والشعري: طلال العامر، د. محمد العوضي، د.علي العنزي، علي العجمي، علي الشطي، وغيرهم.
وفي المجال الفكري: الشيخ د. جاسم مهلهل الياسين، د. صالح الراشد، أ.محمد سالم الراشد، أ. عبد العزيز الحمد، وغيرهم.
وفي المجال الخطابي والتعليمي: الشيخ أحمد القطان، والشيخ عبد الحميد البلالي، والشيخ د. يوسف السند، والشيخ يحيى العقيلي، والشيخ أحمد الفلاح، والشيخ نادر النوري، د. عيسى الظفيري، والشيخ حمد أحمد الشرهان، وغيرهم من المشايخ والعلماء من لا يسع التسطير لذكرهم.
وفي المجال التدريبي: د. نجيب الرفـاعي، د. موسى المزيـدي، د. أيـوب الأيوب، د. إبراهيم الخليفي … وغيرهم من الرموز والأعلام.